تأسست كلية طب الأسنان سنة 2002 وهي تسعى إلى رفع مستوى الخدمات الطبية للمواطنين من خلال تخرج أطباء أسنان كفؤين للعمل في المؤسسات الصحية والعلمية إضافة إلى تقديم للخدمات من خلال العيادات التعليمية في الكلية والتي تم افتتاحها عام 2005 وقد حصل توسع في العيادات التخصصية لطب الأسنان عام 2008 ـ 2009 حيث تم افتتاح عيادتي الليزر وزراعة الأسنان للعام الدراسي 2012 - 2013.
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
العلوم الاساسية
جراحة الوجة والفكين
ترميم ومعالجة الاسنان
صناعة الاسنان
جراحة اللثة وما حول الاسنان
التقويم والاطفال وطب الاسنان الوقائي
فرع الاحياء المجهرية
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
برعاية رئيس جامعة بابل الأستاذ الدكتور أمين عجيل الياسري وإشراف عميد كلية طب الأسنان الأستاذ الدكتور سهى عبد الحسين هندي وضمن منهاج وحدة شؤون المرأة أقامت الوحدة محاضرة توعوية بالتعاون مع شعبة الإعلام ووحدة التعليم المستمر في الكلية بعنوان (أهمية دور المرأة في صنع القرار السياسي) ليوم الأحد 17/11/2024 تحقيقا لأهداف الخطو الاستراتيجية الوطنية للمرأة العراقية 2024-2025 ضمن المحور الأول التمكين السياسي حاضرت فيها المدرس المساعد زينب عبد خلف مسؤول الشعبة القانونية. تناولت المحاضرة دور المرأة في صنع القرار السياسي إذ إن للمرأة دور في بناء دولة مدنية متقدمة عن طريق تطوير وتثمين دور المرأة في مجلس النواب وغيرها من المجالس والتأكيد على مكانتها وكونها تشكل ركيزة أساسية لبناء جيل مدني واعد. المجتمع العراقي لا يمكن أن يتقدم بدون أن تتقدم المرأة و يجب أن لا تهمش وان تأخذ دورها في كل مجالات الحياة وان يكون لها دور أكبر. غير أنّ المشاركة الفاعلة للمرأة في الحراك الشعبي في عدد من البلدان العربية اعتُبرت خطوة أولى باتجاه تغيير الثقافة المجتمعية وأيضا النظرة الدونية تجاهها. فالتقاليد المحافِظة التي تهيمن على العقليات في هذه البلدان لم تحل دون مشاركة المرأة في الحراك الشعبي وتحقيق أهدافه، يدا بيد مع الرجل. وهذا الأمر ولّد لدى مناصري قضايا المرأة تفاؤلا بأنها أوشكت أن تنتقل من موقع التابع إلى موقع الفاعل المؤثر، وأن تعزّز وجودها على المستويين العددي والنوعي في المجال السياسي. إلا أن نتائج الانتخابات التي أعقبت هذا الحراك جاءت مخيبة للآمال. فالمرأة لم تحقق نسب تمثيل مقبولة، ما عدا في الدول التي تطبق نظام الحصص (الكوتا). وهذا الواقع ينذر بخطر إعادة إنتاج منظومة تهميش المرأة وإقصائها، ليس فقط نتيجة للنظرة المجتمعية التقليدية التي ما زالت تضع دور المرأة في المجال الخاص في قالب متحجّر. وتناولت المحاضرة عددا من محاور التقاطع بين تطور النظُم والكيانات السياسية، وتطور النظم والأعراف والتقاليد المجتمعية التي تتأثّر بالإيديولوجيات السائدة وخصوصا التيارات الفكرية المتطرّفة التي شقّت صفوف المجتمع بعد الحراك الشعبي. وتتناول أيضا تأثير كل هذه المحاور على تمثيل المرأة في المجالس المنتخبة وفي مواقع صنع القرار. وبعد تحديد التحديات والمعوقات أمام المشاركة السياسية الفاعلة للمرأة، وتقديم مقاربة تحليلية لطبيعة تلك المعوقات قبل الحراك الشعبي وبعده، وفي ضوء تحليل التجارب الناجحة في دعم المرأة في العمل السياسي، طرحت الدراسة تصوراً عملياً لبعض الآليات المبتكرة التي يمكن تطبيقها بفضل تضافر جهود الشركاء المعنيين بتمكين المرأة على المستوى السياسي، ومنها الآليات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية والأحزاب والجمعيات والقطاع الخاص. احمد إبراهيم
نشر بواسطة: انور طه جواد الحربي
تاريخ: 25/10/2023
تاريخ: 22/10/2023
تاريخ: 19/09/2023
تاريخ: 13/11/2024
تاريخ: 21/10/2024
تاريخ: 14/10/2024
تاريخ: 25/04/2024
تاريخ: 13/02/2024